عرض مشاركة واحدة
قديم 04-10-2010, 12:02 AM   #1
«  أخبار مافي مخ »
طآزجه
افتراضي " اللجنة الإعلامية " تكشف : المادة 18 / أ تتعلق بالتعيين الجديد وليس الترقية

" اللجنة الإعلامية " تكشفعاجل - ( ماجد التويجري )لم يحلو للجنة الإعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة أن تصمت لتصريحات وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور محمد الرشيد التي أطلقها عبر صحيفة عكاظ في عدد الجمعة الماضي الرابع عشر من ربيع الآخر الموافق للثاني من إبريل 2010 م ، حيث أثارت تلك التصريحات مجالات البحث عن واقع الضرر الذي لحق بالمعلمين والمعلمات في عهده .وأوضحت اللجنة الإعلامية في بيان ٍ لها اليوم بأن الوزير الأسبق ظل متربعاً على عرش وزارة التربية على مدى 9 سنوات و 9 أشهر و 22 يوماً ! وهي مدة زمنية كانت كفيلة بتغيير جذري نحو الأفضل وإعطاء المعلمين والمعلمات مكانتهم الحقوقية والاجتماعية ، إلا أنها انتهت بفقدانهم في عهده لمستوياتهم الوظيفية وتعيينهم على البند 105 دون أن يُحتسب كخدمة لهم في الدولة ، كما أن المعلمين والمعلمات فقدوا في تلك الفترة مكانتهم الاجتماعية بشكل تدريجي حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن ، مشيرة إلى أن الوزارة في تلك الفترة كانت قراراتها بعيدة كل البعد عن النظم واللوائح حيث أحدثت إرباكاً للمستويات الوظيفية فظهر التباين في الدرجات الوظيفية للدفعة الواحدة ! ، إضافة إلى تهميش كبير للمعلمات ببقائهن على البند 105 لسنوات طويلة وبعضهن الآخر حظي بفترة أقل في الزمن ومتساوية في الضرر على ذلك البند .وبينت اللجنة – في بيانها - بأن عهد الوزير الأسبق الدكتور الرشيد قد شهد انحداراً كبيراً في حقوق المعلمين والمعلمات وفصولاً مأساوية في ذلك فمنذ توليه المنصب في الثالث من جمادى الآخرة من عام 1416 هـ وحتى يوم إعفائه في الثامن والعشرين من ذي الحجة عام 1425 هـ لم تشهد قضية المستويات أي تقدم أو معالجة تذكر بل زادت تعقيداً مع مرور الأيام ، مبينة أن مقدار ما فقده المعلمون والمعلمات في سنوات البند 105 يقدر بــأكثر من 300 مليون ريال شهرياً ! وهذا مبلغ كبير جداً عند مقارنته بالأعداد المعينة حينها ، ناهيك عن ازدياد ذلك الرقم مع التعيينات السنوية ، ولفتت الل --- يتبع



[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=14226]أكثر...[/url


" hgg[km hgYughldm j;at : hglh]m 18 L H jjugr fhgjuddk hg[]d] ,gds hgjvrdm hgg[km hgYughldm hgjvrdm hg[]d] fhgjuddk jjugr

  رد مع اقتباس