قــصــيده لـحااامد زيــد بعـنـوااان&&انــا&&

[« خـوووووخـه »]

قــصــيده لـحااامد زيــد بعـنـوااان&&انــا&&

,,,,,,,,يسـعد ربــي مساااائكووووم,,,,,,

هذي قصيده لشاااااعر حااامد زيد اعجبتني وحبيت انقلهاااا لكم
عنواااان القصيده انـــااااا

أنـا ربـتني الـدنيا عـلى جزل العطا iiوالجود
ونـفسي لـلوفا والـطيب وفـعل الخير iiجزامه
وأعـارض منهج الهابط وأوافق للصعود iiصعود
وأسـيّر نـفسي بـعقلي مـدام الـنفس iiهـدامه
ولا تـثّر بـي الـبسمة ولا كـحل العيون السود
ولا يـقوى عـلى قـلبي صغير الحسد iiوأجسامه
أردّ الـجود بـأمثاله وأقـابل بـالجحود iiجـحود
وتـرى لا خـير فـي رجلٍ يوطّي للردى iiهامه
وعـندي مـع أهـل العِليا مواثيق وثلاث عهود
أوفــي لـه مـطاليبه وأودّه وأرفـع أعـلامه
أعـايش مـركب الـدنيا على متن القدر iiمولود
أبـعرف هـو صـحيح إنّ القدر بالناس دوّامه ؟
ومـن ويـن الـزمن مقبل وإلى وين الليال iiتقود
ومـن فـي هـالزمن يـقدر يوجّه خطوة iiأقدامه
ومـن لـه بالزمن غاية ومن عنده هدف iiمنشود
ومـن مـنّا قـدر يـعرف خـفايا مقبل أيامه ii؟
عـرفت إنّ الشقا باقي ، عرفت إنّ الحسد موجود
عـرفت إنّ الـقدر يـفرض علينا بأسوأ iiأحكامه
لـقينا الـعرب حـاسد وشـفنا بالعرب iiمحسود
وبـه نـاسٍ لـنا ضـامت ، وبه بالناس iiمنظامه
ويـنقص بـعضنا خـوّه ويـنقصنا وفاء iiوعود
مـدام الـحسد بـاقي وبـعض الـناس iiنـمامه
ولا تـرجى بـها الدنيا من ربوعك يجيك iiاسنود
ولا تـشره عـلى رجـلٍ عـيونه خانت iiأقدامه
وقـابل خـطوة بخطوة وجازي بالصدود iiصدود
تـناسى غـلطة الصاحب عليك بلحظة iiاخصامه
ولا تـخطي تـرى لصبر الحليم اليا سلاك iiحدود
تـروّى واعـرف بـضرب الحديد تفكك iiلحامه
تـجنب كـسرة الخاطر ولو حبل الزعل iiمشدود
تـراك بـكسرة الـخاطر حـكمت القلب iiبعدامه
ولا تـزعل عـلى رجلٍ بذل لك ولرضاك iiجهود
ولا تـامن مـن الـحاسد رضـاه ورفعة iiابهامه
نـبي نـصبر عـلى الـدنيا قلوبٍ بالحياة iiزهود
مـدام إنّ الـبخت عـيّت تـوّفق رمـعة iiسهامه
وأنـا مـا قـلتها راجي ولا أطلب بعدها iiمردود
ولـكـن الـفـتى ودّه يـحقق جـملة أحـلامه
وبـمشي لآخـر الـدنيا ولـو كـلّ الأنام iiاقعود
وعـن وجـه الـزمن بكشف حقيقه وأرفع iiالثامه
صـحيح إنـي صـغير السن ولكن قدها iiوقدود
وأنـا عـندي مـع الـدنيا مـواقف ترفع iiالهامه
طـموحي يـملي الـعالم ولابـه لـلطموح iiقيود
مدام إن الأمل طبعي ( عرين وصرت ضرغامه )
خـلقنا الله مـن تـرابه ولأحضان التراب iiنعود
تـحت رمـل الـثرى نبقى تغطي جسمنا iiخامه
سـلفنا مـا لـحقناهم تـحت قـاع التراب iiرقود
ولا يـبقي مـن الـميت سـوى ذكراه iiوعظامه
ولـو طـال العمر فاني وترى عمر الفتى iiمحدود
وكـلٍ يـطلب الـمولى يـبيحه يـحسن iiختامه
وأنـا بـلّغت بـلساني وربـي والأنـام iiشـهود
وصـحف الـبيّنة جـفّت وعـنها رفعت أقلامه

المصدر: منتــديات مافي مخ

---

rJJwJJd]i gJphhhl] .dJJ] fuJkJ,hhhk&&hkJJh&& fuJkJ,hhhk .dJJ]