عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-2010, 07:56 PM   #3
« عآشق البربيكـآن »
.. حق أثاث وديكورات مافي مخ ..
 
الصورة الرمزية عآشق البربيكـآن

الدولة :  ڏآر ڪَسِآهآ بآڵعِز قآيڏهِآ
عآشق البربيكـآن غير متواجد حالياً
افتراضي

قال عز و جل:
(و للذكر مثل حظ الأنثيين)
هذا من جهة الإرث ألا نسأل أنفسنا لما جعل الله للذكر مثل حظ الأنثيين
سأجيبكم الرجل إذا أخذ نصيبه من الإرث فعليه أن يصرف على عائلته من هذا الإرث أو أن يلبي طلباتها هذا إذا كان متزوجا و إذا كان عازبا فعليه تقديم المهر ووو و لكن المرأة حتى و لو كانت متزوجة أو مطلقة فهذا المال لها وحدها و ليس عليها مشاركة أحد فيه إلا برضاها...
أما في مسألة ثانية أثثبتتها التحاليل الطبية هي مسألة الرضاعة فإن في ثدي المرأة التي أنجبت ولدا ضعف الحليب في ثدي المرأة التي أنجبت بنتا و من هنا
نستطيع أن نثبت آية :
(الرجال قوامون على النساء)
بصفة عامة الرجال قوامون على النساء في كل شيء لكن المرأة متميزة
في بعض الأشياء كونها كأم صالحة مربية الأجيال و لهذا قد وضع الله الجنة تحت أقدام الأمهات ...

قوله عز و جل:
(و إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع، فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةِ أو ما ملكت أيمانكم)

وضع الله عز وجل هذه الآية لحل عدة مشاكل تواجه الكائن البشري و خاصة المرأة فعندما تتعدد الزوجات تنقص العنوسة إذ لا يلجأ الرجل إلى العشيقات فمن حقه أن يتزوج الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة و بذلك تنقص الأمراض التي انتشرت في عصرنا هذا بسبب العلاقات الغير شرعية و مسألة الإنجاب أيضا
و إذا كانت زوجته الأولى مريضة لا أمل من شفاءها فله الحق بالزواج من أخرى و هذا كله شرط العدل فإن خاف من الظلم فيكتفي بواحدة..

بعد كل هذا و أكثر
هل تعتقد أن الإسلام ظلم المرأة أم كرمها؟
  رد مع اقتباس